العلياء لكِ موطن
والسمو لك فِناء
في أفق الإبداع والروعة
كان هناك البهاء
وكنتِ أنتِ في تلك الأثناء
تجوبين الآفاق
بحثا عن الصفاء
فشد انتباهك نورُ خافت
في هذا الفضاء
فآثرتي الإطّلاع
فنثرتي الزهور من علياء
فانتشر العبير في كل الأنحاء
مرورك أخاذ وبديع
وهطولك كأنه ورد الربيع
كل الود والورد لك