لأجل اشتياقي سكبتُ المآقي لأن سروري قد أصبح باقي وكل شعوري عظيم ٌ وراقي وأضحى الحب يودّ التلاقي وكانت حروفي لقلبيَ ساقي وشِعري ونثري زادا في عناقي لأقطف حُبّا ً طيّبا ً في مذاقي وحيثُ زرعت ُ حَصَدْهُ رفاقي وودي وقلبي لأجل اشتياقي