سارا........
أيتها الراقدة في صومعة التأمل المسافرة عبر آمال مبعثرة
في كل مرة تجعليننا رحالة في سفينة عباراتك مصغين الى نسج
مخيلتك مطأطئين رؤوسنا لعظمة كبريائك
عظم شأنك واتسع أفقك وألبسك الله حلة الأنسة
لتبقين كما أنت شامخة نابضة رغم الجراح التي يدوي صداها في متاهاتنا الموحشة
دام عزك : محمد العلي