عندما أمعن النظر في المواضيع القيّمة
وتعتمل الأفكار الإيجابية
أحس أنني استفدت من القراءة الإنتقائية ذات الهدف السامي
الذي يضفي المعلومة المكتنزة بالعلم والمعرفة
فيحتفظ العقل بها وينجرف السلوك إلى تفعيلها في أرض الواقع
لكي يصل إلى حيز الوجود الفعلي وهنا تكتمل الدائرة المعرفية
ذات الشقين المعلوماتي والتطبيقي
فلذلك أقول يا توأم الإبداع
لله درك ما أروع ما تجلبين لنا من درر المعارف والحكم
متميزة دوما وأبدا
متعك الله بصفاء الفكر ونور العقل وروعة البصيرة
كل الود والورد لك