يابوعيون ٍ زينها يفطر الحجر
من شافها يشكي مواجع فتوقها
كم مرةٍ ناديت وأنطق بأسمها
أحلا والذ من العسل طعم ذوقها
حبيبتي دايم أفكر بطيفها
حبه بوسط الروح يسكن عروقها
هي منوتي بين المزايين كلها
هنيّ من يمسك طوارف سبوقها
ياهم قلبي من سبايب فراقها
فرقاه مثل النار وألا يفوقها
ياليت تجمعنا الليالي ونهتني
وأحطّها بالعين وحجور موقها
الله الله
قصيده من فرج وهلاليه
ماقول الا صح لسانك يالجزل