ومن قضتِ الرِّجالُ لهُ حقوقاً :، وَمَنْ يَعْصِ الرِّجَالَ فَما أصَابَا
أستاذي جوهر لو حملت المعنى في الربط بين الصدر والعجز من حيث المعنى
إي يذهب الإمام رحمه الله إلى أن من قضت له الرجال حقوق وأصبحوا عليه أرباب فضل
وجب عليه أن لا يعصيهم لأنه بعد عصيانه لمن هم ذو فضل عليه وحق لم يك ِ صائبا لأن الطاعة لأهل الفضل والحق تقدح في توقير الرجال ، هذا رأي حسب فهمي ولك الحق في فهم الأبيات من رأيك النقدي وهنا قمة هدف المسابقة إعمال العقل والذوق الأدبي .