|
قالو سعيد .. وقلت ما من سعادهوين السعاده وينها من حياتي |
لا والله الا كل كلي نكادهومن وين ما وجهت " موت امنياتي " |
فيني هموم ما تعرف الركادهووشلون تركد والرهق ذكرياتي |
وفينيط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ونن كل يوم بزيادهتحاضبن خفاقي الموجعاتي |
بيط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬لتن مالهط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬بيب وعيادهط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬له بباطنه العلل كاثراتي |
طيبي وانا اللي منكوي من حصادهوجرحي وأعرفه وابخص الخافياتي |
يالله يا رب البشر ياط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬تمادهيا جايبط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬مطاره .. ووقابل صلاتي |
الطف بحال اللي رجاك بهوادهيرجيك يا سامط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬دُعاء الداعياتي |
من غير جودك ما يقدي جوادهواللي رجاء جودك له الجود ياتي |
يلوح لي منهو خبيثن مرادهوانا لها بالعز كلي ثباتي |
ذيباً وأميز حيها من جمادهولا التفت للخلف للمهملاتي |
والله مابالذل "عز ورياده"ولا يكسب الطامن سواء الطامناتي |
والا الفعايل له "رجال وسياده"صوارماً وأفعالهمط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬الياتي |
والنادر النادر .. بعيداً هدادهوالا الدويني دون .. للدانياتي |
ولو كل رجالن تحقق مرادهكلن صعد لنجومه الموضياتي |
والشاعر اللي من بحوراً مدادهط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬كس الذي دايم بيوته هتاتي |
وكلنط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬لى ما قيل حسبط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬جتهادهيا فاهمين رموزه المبهماتي |
ومن يفعل السوداء " لبس له قلاده "وانا البياض بكل دربي وذاتي |
والمسلم اللي كل وقتهط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬بادهيلقاهط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ند الله "عقب المماتي |
ياهل القلوب اللي كساها سوادهالعلم جاكم .. والخبر للرواتي |
تمت وانا اخفي ما خفى .. والسعادههي وينها ... ياط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ارفينط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬منياتي |
|