وتحظى المرأة ( بنتاً وأختا وزوجة ًوأمَّا) في ظل الإسلام بمكانة رفيعة
ومنزلة عالية فقد أكرمها الله, وأعزها في كل المجالات, وحذر من الإساءة إليها,فالمسلمة لها في طفولتها كما
يقول الشيخ محمد بن إبراهيم الحمد حق الرضاع والرعاية وإحسان التربية وهي في ذلك الوقت قرة العين
وثمرة الفؤاد لوالديها وإخوانها,وإذا كبرت فهي المعززة المكرمة,التي يغار عليها وليها,ويحوطها برعايته,فلا
يرضى أن تمتد إليها أيد بسوء,ولا ألسنة بأذى,ولا أعين بخيانة,وإذا تزوجت كان ذلك بكلمة الله,وميثاقه الغليظ
’،
لله درك أبا سعد
مقال رائع جدا عن القوارير واللائي يستحقن منا كل تقدير
كل الود والورد لك وصح لسانك