المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشق ألرافدين

ماذا تفعلين ياشيماء ... ؟

انا للان لم افعل شيء 000000

لماذا تصرين على أحراقي بشاعرية ردودك ... ثم تنثرين رمادي في محابرك ...
هذه انا وهذه مشاعري انا لم انثر شيء بل حاولت ان الملم 0000000

أيتها ألأنثى العنيدة ... يامن تنثرين اجزائي بين السماء والأرض ... ثم تجمعيني بين حواجز تلك الخطوط الحمراء والتي تكون حروف كلماتك ...

عنيده نعم لكن امام زارع حروفي اناظل واناظل فاحصد نواة تيبست بحرارة شمسك

هناك حبر أزرق وآخر أخضر وغيرهما ... فلماذا تستعملين معي المحابر الحمراء...؟
اسئل نفسك

هل تحبين مثلي ألأشياء ثم تخافين منها بذات الوقت ... ؟ لأني كذلك عندما أترقب بلهفة ردودك وأعشقها ...
الخوف ملازمني الخوف من الفقدان من الحرمان من دموع الرجاء

وبنفس الوقت فأني أخشاها ... عندما أبقى ... وأبقى ... أختلس النظر في كل وقت بولع وظمأ ... حتى أبصر مرور موكبك المجحفل بالعبارات المنجنيقية ...

انت لا تخشى ابدا لانك تملك صولجان 00000

هما الجليد والنار يلتقيان في روحي ووجداني ... عندما أقرء ماتكتبين وأستشعر بماتفكرين...
بل هو الجليد نفسه

وتفكرين وتفكرين حتى ألثمالة ... ولكني أنا من أثمل وأتوه ... وربما أنتي بمكر تضحكين وتشتفين ...
انا لا اضحك ولا اشتف فهناك فرق بيني وبينك 00000

آآآه منك ... وويلي منك ...
لعبة رمت بين الامواج

مع حبي وتقديري ... عاشق الرافدين
مع انحنائي لشخصك 00عابرة سبيل
شيم