أنفاسي تصرخ من عبق التاريخ .! ’، ولقد ذكرتك والخطوبُ كوالحُ سودًا ووجه الدهر أغبرُ وقاتمُ فهتفت في الأسحار باسمك صارخاً فإذا محيَّا كلُ فجرٍ باسمُ