بعد أن تلقت العديد من التهاني من أصدقائها على تليفونها المحمول وعلى صفحتها الرسمية بموقع «الفيس بوك»، عادت سيرين عبد النور في اليوم التالي لتنفي وضعها لمولودتها وتؤكد أنها لا تعلم من وراء تلك الشائعة. والمفارقة أنها قامت بنشر الأخبار التي أكدت خبر ولادتها دون أن تضع أسفل الخبر أي نوع من أنواع النفي، والمفارقة أيضا أن سيرين لم تعاقب المسؤول عن صفحتها الرسمية الذي نشر هذا الخبر غير الصحيح، كما لم تعتذر لجمهورها عن هذا الخطأ، بل قامت بحذف الخبر الذي كتبته الصفحة الرسمية فقط، وقامت بكتابة نفي له على نفس الصفحة. وعلم أن سيرين ذهبت الى مستشفى «المشرق» بلبنان لتضع مولودتها الجديدة، الا أن الطبيب المعالج حاول اعطاءها أدوية للتحفيز على الولادة الا أنها لم تلد رغم أنها تخطت شهرها التاسع، فقرر الطبيب المعالج أن تغادر سيرين المستشفى وتذهب الى منزلها على أن تعود له مجددا في يوم آخر. المصدر جريدة الانباء الكويتيه: http://www.alanba.com.kw/AbsoluteNMN...&zoneid=15&m=0
sdvdk uf]hgk,v jktd ahzum ,gh]jih sdvdk uf]hgk,v jktd ahzum ,gh]jih