شكرا لك يالجادل ان كنتِ أول من يؤيدني في انانيتي وتغطرسي في حبي
ولو رجعنا لها تلك المفترضة المنتظرة فمن أموري معها ان كلما بعدت عني أجدد حبي لها
مستحضرا هذين البيتين
تدرين لا زاد همي وش يسليني؟
بس أتذكر سوالفك وتناهيتك
أغمض عيوني أتخيلك في يديني
وأدخل معك جو رومانسي وضميتك
وأذا سألتني أوصفني ياعادل أقول لها
كل العذارى يخالط زينهم شيني
إلا انتِ لو قلت حلوة بس.....ذميتك
نعم ذميتك ياحبيبتي