ضننتُ وصولي لتلك الجنه بل حتى اقترابي منها.....
وجدتُ نفسي اعود واعود من حيث اتيت على ضفاف الذاكره ارتوي...
ولكن ....
لم ......
تتغير في اختراق الذاكره حتى وان كنت مجرد طيف
القسوه
الانانيه
الغموض
جعلتني اغتسل بماء عينيَ ألا يكفي ذلك الشعور للمحاوله مره اخرى
للبحث عن جنة النسيان ..
الخبر السار هو
(بعدك على بالي)