هواك
بدنيتي حاكم
وعدل الوصل يشملني
بدونك
عالمي ظالم
بلا رحمه وإنصافي
اطيع امرك مع شورك وتتجاهل وتخذلني ..!!
ياكيف أرضي لك غرورك..؟؟
وبذلي عندك إجحافي..
أنا عندك كما ظلك فشرقني وغربني
وطول العمر مااملك غرامي ماأظن خافي
عندما يكون الهوى حاكما فإن المحب خاضع لرؤية وأوامر من أحب
وهذا يتطلب الإنصاف الذي تنشده الشاعرة ؟ وتضمن النص
تساؤلا مهما عن كيفة إرضاء غرور ذلك المحب ليتسنى للمحب الوافي
العمل من أجل ذلك وهي قمة التضحية ؟ وتختم المقطع بطاعة محب
وافي مخلص مؤتمر بأمر من يحب والتبعية له في كل الجهات مع
التذكير والتنويه بأن الوجد والغرام الذي يجتاح كيانها ليس خافيا ؟؟؟