تعبت أدوّر للشقى والوجع فـم وأعيش ساكت والجفا يعترينـي ترميني الحارة على أطرافها هم وأجلس واناظر كيف يذبل حنيني ذيك المساكـن ميتـه .. ذاااايبـه غـم وذاك الشجـر باهـت وتلفظـه عينـي حتى الليالـى ساكنه .. مابهـا دم كنـي عليهـا عالةٍ .. ماتبينـي !