هـب يـا هالزمـان اللـي غزانـي لحالـي ... كـل يــــوم علـى الهاتـف تجيـنـي قصـيـده
ذي معاتـب حبيـب وذي مشاريـه غـالـي ... وذي تـــخفض مـن السكـر وهـذي تزيـده
والعرب علمهم بي يوم صدري شمـــالي ... والليالــي مـا قفـت بــه لا يمـكـن تعـيـده
روحـت مـع مهـب الـريـح يــا همـــــلالـي ... ماحـــدٍ جـت لـه الدنيـا عـلـى مــا يـريـده
سلطان الهاجري