عمرو دياب
واتهم ثوار التحرير “دياب” بأنه لم يكتف بالصمت خلال الأحداث لكنه هرب إلى لندن، ويفسر البعض عدم إعلان دياب موقفه ليس بعدم تأييده للنظام السابق، لكن خوفا على خسارة نجوميته.
وأكد مصدر مقرب من دياب، في خضم الأحداث، أنه سافر إلى لندن، زاعما أن “دياب” كان في الفترة الماضية على خلاف شخصي مع جمال مبارك نجل الرئيس السابق، بحسب صحيفة “الشرق الأوسط” اللندنية 18 فبراير/شباط.
وأعلن المصدر نفسه أن “دياب” كان ينوي -في فترة سابقة- أن يعيش في لبنان؛ لكن لأسباب لا يعرفها أحد تم إلغاء الفكرة.. قوبل دياب من شباب الثورة بهجوم لاذع على موقع “فيسبوك”، وسحبوا منه لقب “الهضبة” وأطلقوا عليه “الهضوبة”، وتم إنشاء صفحات على الموقع تدعو لمقاطعة فن دياب.