القصيده الثالثه عشر
ويش أسوي ياعيون الوحش عنق الغزال
ويش أسوي ياعيون الوحش عنق الغزال
لاحصل طاريك يفتح على قلبي أرواق
لي ثلاث سنين بين الحقيقه والخيال
وأخر اشهر ذالسنّه تكمل الرابع غلاق
شبه وضحاّ فالمخاضير زاويها الحيال
من غلاها عند أهلها تبارى ماتساق
تيهّت من صغرها بين ثنتينٍ هجال
مهتويها راعيّ البل وعاشقها عشاق
عنديّ إنّك ماخذٍ تاج ربّات الجمال
سلموّك الحسن من باب صنعاء للعراق