عرض مشاركة واحدة
  رقم المشاركة : [1 (permalink)]  
قديم 02-16-2011, 07:12 PM

مشعل الفدغوش

أمير القوافي

 بيانات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  مشعل الفدغوش غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي



 
افتراضي الشاعر السوري رضوان أبو غبرة أنا كائنٌ مستسلمٌ للبحر وأسيطر على القصيدة عندما تجيء


وصف أدونيس تجربته بالعميقة ..
الشاعر السوري رضوان أبو غبرة أنا كائنٌ مستسلمٌ للبحر وأسيطر على القصيدة عندما تجيء

الشاعر السوري رضوان غبرة كائنٌ
الشاعر رضوان أبو غبرة

وكالة أنباء الشعر / سورية / زياد ميمان
من تناغم الكلمة على شواطئ الشعر، ارتسمت ملامح إبداعاته فكانت أسطورة اليم تحكيها زقزقات النوارس . وتأتلف على ثنايا روحه تجربة شعرية ناضجة وواعدة زينتها حداثة وفلسفة من نوع أخر، خط لنفسه قوس قزح يختلف عما ارتسمه الآخرون فحقق تميزا اشار له الشاعر الكبير أدونيس شكّلت نقلة نوعية في حياته وتجربته، انه الشاعر السوري الدكتور رضوان أبو غبر الذي التقته الوكالة وكان هذا الحوار..
- الشعر والحداثة ورضوان أبوغبرة، كيف اجتزت الخطوط الحمر الكلاسيكية ودخلت عالم الحداثة بسرعة؟
مرّةً تنفّسَ عطر وردةٍ
قالت الوردة أصابهُ مسٌّ،عليه أن يكتبَ الشّعر ليشفى.
ربّما بهذه الومضة الشعرية أستطيع أن أوجز علاقتي مع الشّعر
في الحقيقة كتبت الكثير من القصائد العموديّة ولكنها ليست كلاسيكيّة بالمعنى الشّائع
تأثرت كثيراً بطريقة الشّاعر نزار قبّاني في الكتابة فكانت قصائدي مزيجاً من الشفافية والانسيابية ومعه أيضاً عرفت أن الشّعر متربّصٌ بي أينما أذهب في الشّارع في الحقل في غرفتي وفي هلوساتي الخاصّة،
ومع نزار عرفت الشّعر/ الصّورة
أما حداثتي فأنا أسمّيها حداثةً ذاتيّة لأنها تمّتْ بشكل فطريّ تراكميّ
كنت أكتب وأكتب بلا ثقافةٍ موازية وفجأة تولّدتْ أنْوية فنيّة عرفت لاحقاً أنّها تشكيلاتٌ حداثويّة. يبدو أن الحداثة هي في عمق سيرنا الحيويّ وهي المستوى الأصيل والحميم للأشياء واللغة والذات والعالم .
- عنوان مجموعتك الأولى "أصداء الوقت الأول" هل هناك وقت ثان عندك ؟وما هو الوقت بالنسبة للشاعر رضوان أبوغبرة؟
يمكنني أن أقول ببساطة لغوية: إن كلّ قراءة لأصدائي الأولى هي بشكل ما وقت ثان سواء كان القارئ ناقداً أو هاوياً ولكن القول بوقت ثانٍ يشيعُ في الذهن فكرة وقت ثالث ورابع وخامس وأيضاً يشير بطريقة ما أنَّ ديواني الأوّل هو مرجع موثوق لكلّ ما سأكتب لاحقاً وبالتّالي تتمٌّ قراءتي على ضوء الأصل وتكون كتابتي اللاحقة هي تنويع على أصل.الآن أنا أبحث في كتابتي عن وقت آخر وما أقوله الآن يؤسس لفكرة الوقت عندي ,وقت الكتابة والرّغبة ووقت الهامش أيضا ً وفي ديواني الثاني (الظلّ يضيف شيئا ً) أشعر أنّي اشتغلت بشكلٍ ما على قصيدة الوقت الآخر
الشاعر السوري رضوان غبرة كائنٌ
- وصف أدونيس بداياتك الشعرية بأنها أجمل وأغنى وأعمق من بداياته وكان سعيدا بك لما لمسه من تجربتك الشعرية .ماذا تقول لأدونيس وللنقاد الذين يمكن أن تكون لهم دراسات وأبحاث في تجربتك ؟
أعتبر نفسي محظوظاً كثيراً لأنّي التقيت بقامة ثقافية كبيرة كأدونيس وأشعر بغبطة استثنائية لمجرّد ربط اسمي باسمه ولكنّه ربطٌ مسؤول فقد شعرت معه أن الكتابة ليست حادثاً وإنّما حدثٌ وأستطيع القول إني معه خرجت من شرنقة الكتابة /الانفعال إلى حرير الكتابة / الكون, معه عرفت كيف يحلّق الكائن في ذاته راتقاً أجنحتهُ المكسورة بفعل العادة واستسهال فعل الكتابة وربّما أكثر ما يشدّني إليه ليس لأنّي طوّرت علاقتي به معرفيّاً بل على العكس تماماً لأنّي كنت أدونيسيّاً قبل قراءته فقد كنت أكتب في مناخ غير منظور سمّيته لاحقاً المناخ الأدونيسي مناخ الرؤيا وسبر الأسرار.
مناخ القلب
بعد هذا سأكتفي بالقول: شكراً أدونيس
الحقيقة أتمنى أن تتمّ دراساتٌ نقدية لنصوصي الشّعرية ولكن اللغة الشعرية كما هو معروف هي لغة مجازية ولذلك لا بد لإضاءة النص أن يتم النقد بأدوات شعرية بحيث تكون اللغة النقدية هي قصيدة أيضاً. أحلم بالنقد/ القصيدة،النقد الذي يفاجئ ويدشّن ويؤسّس, فكثير من الكتابات النقدية لا تزال مستلبة من قبل مصطلحات النقد وكأني أرى النقد يكتب لنفسه ولا يكتب عن النص.
ليس هناك نقدٌ موازٍ للتجربة الشعرية الجديدة ولكن أيضاً غياب النقد أسس لظاهرة النقد /الفضفاض فكثيراً ما نقرأ مقالات يخيّل أنها مكتوبة لأحد نصوص بدر شاكر السياب ثم تُفاجَأ بأنها مكتوبة لنصّ باهت لا يتجاوز حدود حروفه وإذا قلت لأحدهم ماهذا ؟ سيقول لك إجابته الجاهزة: لا بد من تغيير آليات التلقي عندك، أو هذا النص لم يكتب لك.

-الزمان والمكان مفتوح في شعرك وتحلّق في فضاءات واسعة ما سرّ ظهور الزمان والمكان في تجربتك ؟
ربّما أكثر ما يدهشني في الكتابة بشكل عام أنها عامل جذب للأزمنة بأبعادها الثلاثة: ماضٍ وحاضر ومستقبل ولكن الزمان ليس في منأى عن الكاتب وشروطه الإبداعية التي تتم في مكان محدد . ليس الزمان قضيّة مجرّدة بالرّغم أنّنا لا نستطيع لمسه مثلا ولا يمكننا رصد الزّمان والإحاطة به ولكن فقط نحن نشعر بمعدّل التغيّر في الزمن
وما الزمن الآن بتقسيماته سوى محاولاتنا كبشر عاشقين للتنظيم الهادف ولذلك أميل دائما للحديث عن الزمن النفسي وأظن أنه هو الزمن الأمثل لكتابة الشعر وبه أو معه أو فيه يصبح المكان هو الزّمان المجسّم وأنا الآن أتحدّث بطريقة شعرية ناجياً من فكرة التطابق أو عدمه مع عدسات العلم.
ولكن مع كل هذا لا نستطيع الحديث عن فضاءات لامرئية إلا بأشياء مرئية وهذا منعاً للوقوع في مطبّ التجريد الذي لم أستطع الإفلات منه في أحيان كثيرة.
وربّما الآن أستطيع الإجابة عن سرّ ظهور المكان والزمان في تجربتي : لقد أردت أن أكون هنا وهناك في لقطة شعوريّة واحدة .

-لماذا نجد الحزن مؤتلفاً بشكل كبير في قصائدك مثل : مع الريح أغدو / وبين جفوني كنزت دموع الحقيقة ؟
إذا أردت أن أعرّف نفسي بمفردة واحدة أقول: الحزن
ومرّات قليلة فقط شعرت بالفرح ولكنه كان فرحاً طارئاً مع ذلك ,بشرة خارجية لجسم هائل من الحزن ولكن مع مرور الوقت سررت بحزني وأنا الآن مسرور جداً لأنّي اكتشفت طبيعتي الخالدة , الحزن خطّ سير , مورثات في كل خليّة مني سواء كانت خلية جسدية أو نفسية .أنا أفكّر إذاً أنا حزين وبما أنّ الكتابة هي الفكر في صورة فحزني متداخل بشكل لا إراديّ مع لغتي وأسلوبي في الكتابة وفي الحياة أيضاً
لماذا تتألم لابدّ أنّ هناك سبباً
لماذا أنت حزين: هذه طبيعتي وأنا أكتب بها
كنت دائما أبرّر الحزن بغياب بعض الأشياء كالأنثى العاشقة مثلاً أو المال أو الوقت الكافي لممارسة هواياتي ثمّ أكتشف أن حزني يتأصّل مع التحقّق
في كلّ حزن حالة صدق وأحاول أن أصل بها إلى ذروتها

-هل أنت من الذين تبحث عنهم القصيدة لتسيطر على ذهنهم أم أنك تسيطر عليها ومتى شئت جعلتها تنهمر ؟
الحقيقة هذا سؤالٌ مهمّ وخصوصاً لشاعر مثلي لا تزال تجربته في خطواتها الأولى، فأنا إلى الآن أتعثّر في فهم كيفيّة الكتابة وكثيراً ما أشعر بالسّعادة لأن قصيدة ما انتقتني لأكون وسيطها إلى الحضور ولكنني أبرر للقصيدة اهتمامها بي فأنا لا أجد نفسي إلا معها ، القصيدة هي أنا في مزيج مع الحبر والرّؤى والنيازك
ربّما الآن أشعر أني أكثر سيطرة على ثروتي اللغوية وأصبحت أكثر جرأة على الحذف وتضليل القصائد التي لا تتقاطع مع وجهة نظري، في كل قصيدة إلهام واشتغال في آن، إلهامٌ على شكل صور غائمة وهواجس وتداعيات وحبر عائم واشتغالٌ في كيفية تحويل المناخ السابق إلى جسد يُقرأ ويُعاين
غياب الإلهام يؤدّي إلى الكتابة بذكاء لغويّ يغيب معه أصل الشّحنة الشّعورية
وغياب الاشتغال يحجب الشّاعر كحضور له فرادته ونظام علاقاته الخاصّ
وكي أنصف كتابتي وأنصف هذا السؤال سأقول:
أنا أسيطر على القصيدة عندما تجيء
الشاعر السوري رضوان غبرة كائنٌ

-أنت من سكان منطقة بحرية ساحلية ما مدى تأثير البحر على شاعريتك؟
لاشكّ أنّ الشاعر ابنُ بيئته أوّلاً وابنُ ثقافته ثانياً وثقافته تتطوّر بدءاً من واقعه الحي ولأني قريبٌ من البحر كثيراً فقد أمدّني البحر بثروة لغوية تداخلت في الكثير من نصوصي : الماء،الملح , الصخر , السمك ،الصدف ,اللؤلؤ, الرمل ,الشراع ,المجداف ,الغروب, الموج, السندباد ،السفر , الزبد , المد , الجزر...الخ قاموس هائل وجميع مفردات البحر تشعّ بالدلالة وبالاحتمال حتى قواقعه ليست فارغة إطلاقاً. هذا على صعيد اللغة
أما على صعيد الشخصية أو البنية النفسية فقد حمّلني الكثير من صفاته:
الهدوء ,التوتر ,التناقض ، الأعماق ، ،التموج, الصّفاء,الغموض وأكثر صفاته التصاقاً بي هي المزاج. ثمّة خيطٌ نحيل وهشّ بين حالة ونقيضها عندي
عصبيٌ بحبّ وهادئ يمكر للعاصفة /أقصد البّحر
أنا كائنٌ مستسلمٌ للبحر .

ـ الناقد والأديب هل كل منهما يكمل الآخر؟ أم أن العلاقات الشخصية والشللية والمعرفة تحدد طريقة التعامل مع النتاج الأدبي للمبدع؟
إذا تحدّثنا بمنطق الضّرورة فالنقد ضروريّ للأدب ولكن السؤال الأهم ما هو النقد
هل النقد لمجرّد النقد؟هل النقد لتأكيد مسلّماتٍ نقدية أو لنفيها؟ هل النقد بمقياس مدرسة ما؟
يحق لي أن أقول ولا أدّعي أني أجيد الحديث بلغة نقديّة أكاديمية : الكتابة الحالية كونها تجريبية فهي بحاجة إلى نقد تجريبيّ ،نقد يتأصّل فيما يثابر ويكتب فيما يقرأ. بهذا المعنى يصبح النقد والأدب من أمّ واحدة وأهم أولادها سيكون : الكشف.
تؤلمني كثيراً لفظة الشللية
كنت سابقاً أفهم الاختلاف والتعدّد مجرّد ألوان في قوس قزح ،أفراد وجماعات نختلف لنأتلف ونعيش الفرديّة لنؤكّد الفرادة ومع الوقت تأكد لي أني كنت أعيش في غرفتي أتلهّى بفتات البساطة والطيبة .العالم الثقافيّ في الخارج يتأسّس على النرجيلة والنميمة والنفي والإلغاء والإقصاء في مقاهي الشللية والمنافع الشخصيّة بعيداً عن الأدب وجذور مشاكلنا الثقافيّة.
كل شلة لها آراء صائبة في كلّ شيء, في الأمام والوراء والماوراء والمؤسف حقاً أنّ الشللية تصول وتجول مؤسّسة للقشرة والسّطح والمكاسب السّريعة
أكيد أن الشللية تشتغل على نقدها الخاص والذي هو في كثير من الأحيان نقد مهادنة وإطراء وليس نقداً معرفيّاً /حضاريّاً وأنا أسمّي هذا النمط من النقد :نقد علاقة لا نقد نصّ......

-قصيدة النثر تجربة أدبية ظهرت بكثرة وعلت أصوات كثيرة ضد هذا الجنس الأدبي، ما موقفك منها وأنت من أهل الحداثة ؟
مع كل جديد هناك أصوات معارضة وتعلو بالتزامن مع تأصّل التجربة في نسيج الحياة الأدبية وأنا فنيّاً غير مفتون بالأسماء والمصطلحات النقدية ولا يهمّني القول:هذه قصيدة نثر أو شعر منثور أو حرّ أو قصيدة تفاصيل يومية أو رؤيا ما يهمني هو كيفية الكتابة
بالعودة إلى قصيدة النثر وهي شكل من أشكال الكتابة الأمريكية/ الأوربية كان لا بدّ لها من حصّة أكبر من الرّفض وأحياناً من أنصار الحداثة أنفسهم لأنها تمّتْ بلغة الثقافة الغربية ولم تتبرعمْ من داخل اللغة العربية حيث النبع والسرّ وأيضاً باسم قصيدة النثر تمَّ استسهال الكتابة وتمَّ تفريغ النّصوص من شعريتها
أنا مع كلّ كتابة تدشّن الغنى والاحتمال والغموض الشّفاف وبعدها لن نختلف على التسمية...
-هل يمكن تقسيم الأدب إلى ذكوري ونسائي وهل يساهم الإعلام في هذا التقسيم ؟
(ذكورة / أنوثة) ثنائيّة علم الاجتماع أو ثنائيّة منظومة دينية. مع الأدب حيث يصبح الزّمن متوتراً وحيث يصبح الكائن في جوهره عرضةً للتّساؤل تصبح هذه الثنائية سديما ً .
لا شك ثمّة أشياء حميميّة في الأنثى وربّما هي الأكثر قدرة على طرحها في بنية لغويّة متميّزة ولكن هذا لايتعلق بالمرأة هرمونيّاً أو مورفولوجيّاً لنقول ثمّة أدبٌ نسائيّ .يمكننا أن نقول هذا صوت أنثويّ حرّ أي لا يشارك الذّكر سلطته المعرفية
إذاً هذه بالنسبة لي تقسيمات نقدية تكرّس بقصد أو بغير قصد فكرة الثنائيّات أي المسافة والافتراق وهذا ما يتقاطع مع رؤيا ماورائية تفيد في تقسيم الكائنات والقيم أيضاً ومن هنا يبرز دور الإعلام الذي يتشابك مع بنية ثقافية أو سياسيّة سائدة وهذا أيضاً ما يبرر الكتابة الأنثوية التي تسعى إلى احتلال مواقع الذكر حيث تصبح المرأة شهرياراً آخر
إذاً العملية هنا هي عملية إبدال وهذا الفهم يتعارض مع طبيعة الأدب ومع الأنوثة والذكورة.......
من ديوانه الأول ( أصداء الوقت الأول ) قصيدة ( وقت )
وقت
وكانت على ضفَّةِ النهر امرأة.. سمَّيتها الرَّغبة.
ساقاها .. مرايا الماء وما سيجيء
وقلتُ:
لنكبرْ في الرَّعشةِ والظَّلال ...
جسمُكِ سيِّد الصَّيف و الفاكهة...
فجأةً ينحسرُ الموج عن السّاقين,
و ظلَّ في الذِّهنِ وقتٌ للظمِأ
ووقتٌ لانفتاح المواسم.
...............................................
من ديوانه الثاني ( الظلّ يضيف شيئاً ) قصيدة ( سديم )
سديم

أستعيرُ الحكمة المضلّلة
من الظّلِّ
و أمشي
أتأبّطُ الّلاشيءَ
موحياً بكثافةِ الزَّغب.
غداً
سيقتفي برعمٌ هامشيٌّ
جعبتي الخّاوية.
يكرّر عطري الدّائخَ
زهرة أو زهرتين
ومثلي
يستعيرُ حكمةَ الظّلّ.

سيرة الذاتية:
ـ رضوان أبوغبرة سوريا/ مدينة جبلة/ 1976 إجازة في طبّ الأسنان
ـ له ديوانان الأول بعنوان "أصداء الوقت الأول" والديوان الثاني بعنوان "الظلّ يضيف شيئاً "
وله قصائد منشورة وهي قليلة في جرائد محلية وعربية



hgahuv hgs,vd vq,hk Hf, yfvm Hkh ;hzkR lsjsglR ggfpv ,Hsd'v ugn hgrwd]m uk]lh j[dx lsjsglR hgahuv hg.,vd hgrwd]m fp[l vq,hk ufvj uk]lh ,Hsd'v

جميع الحقوق محفوظة وحتى لاتتعرض للمسائلة القانونية بسبب مخالفة قانون حماية الملكية الفكرية يجب ذكر :
- المصدر :
شبكة الشموخ الأدبية - الكاتب : مشعل الفدغوش - القسم : منتدى الإعلام والأعلام
- رابط الموضوع الأصلي : الشاعر السوري رضوان أبو غبرة أنا كائنٌ مستسلمٌ للبحر وأسيطر على القصيدة عندما تجيء

توقيع » مشعل الفدغوش

- الحروف كالمرايا .. تعكس حقيقة المرء
- غبار الجهل يزول .. بعد هطول غيث الحكمة
- مرض الأبدان أقل ضرراً من مرض العقول وليس في الامرين خير ..
- ينكث الجاهل أقواله حتى تبزغ شمس الغباء ..!!
- من الجهل وضع الجهل موضع الحكمة ..!!

الشعر العربي الشعر الغزلي الشعر الفصيح الشعر الجاهلي الشعر النبطي أخبار الشعراء
الشعر والشعراء بحور الشعر منتديات الشموخ الأدبية شبكة الشموخ الأدبية الشعر الشعبي الشعر الفصيح
رد مع اقتباس
 

ظ„ظٹظ†ظƒط§طھ - ط¯ط¹ظ… : SEO by vBSEO 3.5.1