لقد إحتار قلبي وفكري لإختيار له إسم من الأسماء
لقد غمرت الفرحة قلمي ظناً منه أنه إستطاع وصفك بذكاء
إعذر قلمي فإنشغاله بوصفك جعله قمة في الغبـــــــاء
فقلمي وأسطري لم يغفو للحظة حتى يجدوا لمرض وصفك شفاء
ناجيت الإلهـ بالصلاة وأكثرت من الخضوع والدعـــــــــاء
وإلى الآن لم أعرف من أنت يا إبن آدم وحواء...