كـان قلـبي بحبـل الصبر متشدد لين سقت الاقدام في مدرج صباها وذاب شوق ووله ولساني يردد يــــوم الاطلال نــادت له ولبــاهـا جمــــلـة ردهـا للـحيـرة يـبــدد يامرابـع صبــاها وين دنيــاهــا ؟!