المحترم شاهين
عذرا لتاخري بالرد علما اني قراءتها حين انزالها
غزيره الدموع وكثيره هي الاحزان
لكن يبقى الايمان والحب ناقوس يذكرنا بان هناك فجرا جديد
حروفك رغم حزنها فهي جميله
تصويرك القصصي اعجبني ونشرك شدني
لهذا عدت من جديد
ولا اخفيك سرا ما دونته يشبه قصه لي على وشك انهاءها ونشرها
دمت
شيم