كنت أظنه عز شأني وافي شهم أصيل
للأسف به خاب ظني وإنكسر قدري معه
كان فيه الله بلاني ألجمه مو مستحيل
ثْم أباشره بخطابي والطمه به واصفعه
إن حسن الظن والإعتقاد يصدر عن النفس النقية
التي تحسن الظن وفقا لمقياسها ( لأن كل إناء بما فيه ينضح )
ولكن عند إكتشاف العكس سيكون الرد مؤلما وقاسيا
كماء جاء بالأبيات فاللطم والصفع وسيلة ناجعة
لإيقاف تحركات الخائن والمسيء