كلي شرف أستاذي بالصحبة أخطف أستاذي عبدالعزيز إلى الصين هذه المرة إلى قصر بناه أحد زعماء المغول بعد إسلامه ونرى الشيء الكثير من حكمة الماضي والفن المعماري الراقي