تابع ابتسامة جماعية القصيدة.. في بطن الشاعر وحقيبة الشاعرة إلتفاتة جماعية رعد بندر .. كريم معتوق منفعلاً .. والعميمي كعادته .. يستمع ويبتسم ذهب بدر صفوق .. ومازال معتوق منفعلاً والعميمي مبتسما ومازال معتوق منفعلاً د. غسان ورعد بندر .. لا علاقة لهما بانفعال معتوق ولا ابتسامة العميمي معتوق يشرح القصة من أولها لرعد بندر ختامها ضحك !