ترى طيفك يخايلني ودايم ساكن ٍ بالبال عساني ما آنحرم منّك ولا أنزاح من بالك على طول الليالي دوم أهوجس بك وهذا الحال أبي لي حل من فضلك وآظن بُعدى برى حالك سنين العمر تطويني وعلى الذكرى أشد ارحال حبيبي قرِّر الرجعه بعد ما طال ترحالك .! ’، جوهر الراوي