تتابع الأحداث وتزايد في وتيرة الدراما
هناء هنا وكأنها وجدت مخرجا من مأزوق رغبة زواج زوجها من أرملة أخيه
وكأن البديل كان حاضرا ، وهذه الأحداث تدل على ذلك
فلو لم يكن هناك هذا العنكبوتي عدنان والذي يعلم أنها متزوجه
لَمَا فكرت هناء بهذا التفكير السطحي
تفكير سطحي وعقيم إذ كيف يحبها شخص لم يرها أو يعرف حتى شكلها أو أخلاقها .؟!
ذئب متخفي بإسم الأدب والكتابة
وهي الضحية التي ستصاب بالعطب والإذابه في محلول الندم
ولات حينها مندم ..!
قصه رائعة يا سيدة الحبك والروايات
الكاتبة المبدعة رهف
لله ما أروع خيالك الخصب الممتزج بالواقع
كل الود والورد لك
وبإنتظار بقية تسلسل الأحداث والتي لا أستبعد المفاجآت الدرامية في خباياها
سلااااااااااااااااااااااااااااااااام