الضيق و انت ِ و الحنين و ظنوني
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, أشياء من صغري و هي تزدحم بيّ
شاعر ولا اشبِه غير ناس اسكنوني
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, غابوا .. ولا خلوا من انفاسهم شيّ
ياما بعدْهـم ألمـح إيديـن كونـي
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, تاخذ كثير و تترك إلْ صدري إشويّ
شُوفِي فقـدت إمن الغرابيـل لوني
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, كني شجر ميـِّـت على رجعة الميّ
هذا أنـا مـن غَيِّبـوا و اتركونـي
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, نفس المـلامح و التفاصيل هِي هِيّ