ها أنا أظل صامته ،، وقد يطول صمتي مادام أن الكلام مازال يدور بين أجدر الأقنعة التي أحسبها خيّرة ،، وهي كذلك نعم هي كذلك ــــ كالنحل أضع عسلي ليروق متذوقيه فلايهمني من لايعجبه شهدي أو يحتار بمكونات أصله،، فمن انت؟؟؟