يوم أقْبَلت تخطب ندى الريحان لطف وخفّه ما كنّها إلاّ الصبح يوم أقْبَلْ يجـرّ أقدامـه تحفة حسن من حولها غيمـة غـلا ملتفّـه كل الحلا محبوس بيـن أقدامهـا والهامـه