في عام 15 هـ جمع يزدجر طاقاته ضد المسلمين
فبلغ ذلك المثنى ن حارثة الشيباني فكتب إلى عمر بن الخطاب
فأعلن النفير العام للمسلمين أن يدركوا المسلمين في العراق
واجتمع الناس بالمدينة المنورة فخرج عمر معهم
إلى مكان يبعد عن المدينة ثلاثة أميال على طريق العراق
والناس لا يدرون ما يريد أن يصنع عمر
واستشار عمر الصحابة في قيادته للجيش بنفسه
فقرروا أن يبعث على رأس الجيش رجلاً من أصحاب الرسول ويقيم هو ولا يخرج
واستشارهم في من يقود الجيش فأشير إلية بسعد بن أبي وقاص رضي الله عنه
سار رستم في مقدمة الجيش (الجالينوس) وجعل في ميمنته (الهرمزان) وعلى الميسرة (مهران بن بهرام) ثم سار رستم حتى وصل الحيرة ثم النجف حتى وصل القادسية ومعه سبعون فيلاً نظم سعد بن أبي وقاص الجيش
وجعل على الميمنة عبد الله بن المعتم
وعلى الميسرة شرحبيل بن السمط الكندي
وجعل خليفته إذا استشهد خالد بن عرفطة
وجعل عاصم بن عمرو التميمي وسواد بن مالك على الطلائع
وسلمان بن ربيعة الباهلي على المجردة
وعلى الرجالة حمال بن مالك الأسدي
وعلى الركبان عبد الله بن ذي السهمي
وجعل داعيتهم سلمان الفارسي والكاتب زياد بن أبيه
وعلى القضاء بينهم عبد الرحمن بن ربيعة الباهلي.
قتل هلال بن علفة رستم
وقتل زهرة بن الحوية التميمي الجالينوس
(( وان عادوا عدنا ))
luv;m hgrh]sdm ,i.dlm hgtvs ,Htdhgil luil luil hgtvw hgrh]sdm ,Htdhgil